كن إيجابيا وشارك في مستقبل مصر

لا تعليق

واضح جدا من الصورة

ان جوجل لها قاموس خاص بيها

فهي ترفض ان تحتل اي دولة اسرائيل

و تؤمن ان القدس هي عاصمة اسرائيل

طب لماذا هذا الاستخفاف بنا نحن العرب...

ربما كان اليهود محقون في قولهم :

ان العرب لا يقراون

و اذتا قراوا لا يفهمون

و اذا فهموا لايعملون

و اذا عملوا لا

لا يستمرون

متى نتحرك

حتى تمتد الثورة من الداخل الى الخارج

جوجل ...مجانا !

منذ ان عرفت جوجل و انا في سباق مع الزمن لاواكب جديد منتجاتها و خدماتها و حتى هواتفها المحمولة رغم اسعارها المرتفعة خدمات قيمة جدا اول بريد الكتروني بسعة جيجا اول بريد الكتروني مجاني خالي تماما من رسائل سبام الدعائية خدمات مستندات في اي مكان لتتعامل مع ملفاتك عبر السحاب دون الحاجة لبرامج مثبتة من قبل تقوبم يمكتك متابعة مواعبدك و اجتماعاتك بل و استقبال رسائل نصية عبر المحمول مجانا عرض خلاصات للاخبار في مشغل غاية في الروعة و الاناقة استكشف المنطقة التي تسكن فيها و شاهدها عبر الاقمار الصناعية مجانا ترجم اي موقع بل و حتى اي ملف لديك من و الى اي لغة مجانا بحث في المقالات العلمية للدارسين مجانا ميزة البحث بالوقت الفعلي لتواكب الحدث فورنشره مجانا هل لديك سؤال في اي مجال لا تقلق فالاجابات مفتوحة و هناك من سيتولى الرد مجاتا و بعد كل هذه الوجبة السمة جدا جدا من الخدمات و المنتجات و التي تقدم مجانا نتسائل ما هو المقابل؟ ربما يكون في اعلانات جوجل لا اظت ذلك فاغلب اعلانات الشركة نصية و لا تحتل مساحة كبيرة من الشاشة بعكس الاعلانات الاخرى ربما تكون خدمات مقننة او تجريبية كلا فغالب هذه الخدمات تكاد تكون مجانية الاستخدام 100 % .

اذن ما هو المقابل ؟

. . . . . .

عن جوجل

في يناير من عام 1996، كانت بداية شركة Google في صورة مشروع بحثي بدأه "لاري بيدج" وسرعان ما شارك فيه "سيرجي برن" ، وذلك حينما كانا طالبين يقومان بتحضير رسالة الدكتوراه بجامعة "ستانفورد" بولاية كاليفورنيا.

ومن منطلق اقتناع "بيدج" و"برن" بأن الصفحات ـ التي تتضمن روابط تشير لصفحات أخرى ذات صلة ـ هي الصفحات الأكثر ارتباطًا بعملية البحث، قام كلاهما باختبار فرضيتهما كجزء من الدراسات التي يقومان بها، ومن ثم وضعا أساس محرك البحث الخاص بهما. ولقد استخدم محرك البحث آنذاك موقع الويب الخاص بجامعة "ستانفورد" مستخدمين النطاق google.stanford.eduوفي 15 سبتمبر عام 1997 تم تسجيل ملكية google.com، وفي الرابع من سبتمبر عام 1998 تم تسجيل الشركة باسم Google Inc. وكان مقرها جراج سيارات بمنزل أحد أصدقاء "برن" و"بيدج" في مدينة "مينلو بارك" بولاية كاليفورنيا. وقد بلغ إجمالي المبالغ المبدئية التي تم جمعها لتأسيس الشركة الجديدة تقريبًا 1.1 مليون دولار أمريكي، ويشمل هذا المبلغ الإجمالي شيكًا مصرفيًا قيمته 100,000 دولار أمريكي حرره Andy Bechtolsheim أحد مؤسسي شركة "Sun Microsystems". وفي مارس عام 1999، نقلت الشركة مقرها إلى مدينة "بالو أولتو" وهي المدينة التي شهدت بداية العديد من التقنيات الأخرى البارزة التي ظهرت في إقليم "وادي السيليكون".وبعد أن اتسعت الشركة بسرعة بحيث لم يكفها امتلاكها لمقرين، قامت في عام 2003 بتأجير مجموعة من المباني من شركة Silicon Graphics SGI في مدينة "ماونتن فيو" ومنذ ذلك الحين ظلت الشركة في هذا المكان وعرفت باسم Googleplex (مستمد من الاسم googolplex).

وفي عام 2006، اشترت شركة Google مجموعة المباني من شركة Silicon Graphics مقابل 319 مليون دولار أمريكي.[18]. وقد لاقى محرك البحث Google إقبالاً هائلاً من مستخدمي الإنترنت الذين أعجبهم تصميمه البسيط ونتائجه المفيدة. وفي عام 2000، بدأت شركة Google تبيع الإعلانات ومعها الكلمات الأساسية للبحث وكانت الإعلانات تعتمد على النصوص لكي لا تكون الصفحات مكدسة ويتم تحميلها بأقصى سرعة. وكانت الكلمات الرئيسية يتم بيعها اعتمادًا على كل من عروض الأسعار وتقدير مدى فاعلية الإعلانات، وبدأت عروض الأسعار بسعر 0.05 دولار أمريكي لكل مرة نقر يقوم بها المستخدم على الإعلان.

وتشير هذه الكلمة إلى الرقم 10100 (الرقم 1 يليه مائة صفر). وجدير بالذكر أنه لما أصبح استخدام الفعل "google" شائعًا، تمت إضافته إلى قاموس Merriam Webster Collegiate Dictionary ,وقاموس Oxford English Dictionary في عام 2006، شارحين معناه على النحو التالي:

"استخدام محرك البحث Google في الوصول إلى المعلومات على شبكة الإنترنت."

" وفي الرابع من سبتمبر عام 2001، تم منح براءة اختراع لجزء من آلية التصنيف والترتيب الخاصة بشركة Google وقد تم نسب براءة الاختراع رسميًا لجامعة "ستانفورد" ومنح "لورنس بيدج" لقب المخترع.

وقدم "سيرجي برن" أحد مؤسسي جوجل بقيمة مليون دولار لجمعية مساعدة المهاجر اليهودي "هياس"، وهي منظمة أمريكية يهودية معنية بمساعدة المهاجرين اليهود حول العالم والتوطن بإسرائيل والولايات المتحدة على وجه الخصوص. وجاء إعلان المنظمة اليهودية التي تتخذ من نيويورك مقرا لها عن تلقيها هذا التبرع من برين بمناسبة الذكرى الثلاثين لخروج أسرته من الاتحاد السوفيتي واستقراره بأمريكا. وقالت المنظمة اليهودية التي كانت تتوقع مبلغا أكبر من برين في بيان وصلت وكالة أنباء أمريكا إن أرابيك نسخة منه إن: "التبرع صغير بالنظر إلى ثروة السيد برين الشخصية المقدرة بـ16 بليون دولار، لكنه قال إن التبرع بداية لالتزام متنام منه ومن زوجته آن ووجيكي بالانخراط بصورة مادية أكبر في الأعمال الإنسانية". وتابعت المنظمة، التي تقول إنها ساعدت 4.5 ملايين يهودي حول العالم: إنه "من دون جمعية مساعدة المهاجر اليهودي ربما ما كانت وجدت جوجل"، في إشارة منها إلى أنها ساعدت أسرة برين عندما كان عمره 6 سنوات فقط على الفرار من "العداء للسامية في الاتحاد السوفيتي" وبناء نفسها في الولايات المتحدة. لكن برين (36 عاما) قال في مقابلة بحسب بيان المنظمة السبت 24 أكتوبر (تشرين الأول): "لقد تبرعنا بما يزيد على 30 مليون دولار، وهو مبلغ ليس ضئيلا جدا، لكنه واضح أنه صغير بالنظر إلى ثروتنا النظرية". وأضاف: "عملنا الخيري شيء أريد أن يستغرق ما يكفيه من وقت، وأن أطوره وأنظمه".